اﻟﻮﺻﻒ
في قلب الغردقة على بعد 15 دقيقة فقط من المطار. سنة البناء 2004 تم تجديده منذ عام واحد 36 غرفة كل غرفة مع تكييف منفصل وسخان مياه وقنوات فضائية وثلاجة صغيرة لا يوجد مسبح مطعم واحد وبار واحد و 3 مداخل الموقع الآخر للشارع هو شاطئ عام مع منطقة لعب للأطفال وحمام سباحة تأسست الغردقة في أوائل القرن العشرين. لعقود عديدة كانت قرية صيد صغيرة، لكنها نمت لتصبح منتجعًا رئيسيًا على البحر الأحمر نتيجة للاستثمار المصري والأجنبي الذي بدأ في الثمانينيات. توفر المنتجعات والفنادق مرافق لركوب الأمواج الشراعية وركوب الأمواج الشراعية واليخوت والغوص والغطس. تشتهر المدينة بالرياضات المائية والحياة الليلية والطقس الدافئ. تبلغ درجات الحرارة خلال النهار حوالي 30 درجة مئوية (86 درجة فهرنهايت) معظم العام، وخلال شهري يوليو وأغسطس يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى أكثر من 40 درجة مئوية (104 درجة فهرنهايت). الغردقة هي وجهة شهيرة لقضاء العطلات بالنسبة للأوروبيين، وخاصة خلال فصل الشتاء، ويقضي البعض هناك عيد الميلاد ورأس السنة الجديدة. انخفضت أعداد السياح من روسيا بشكل كبير بعد تحطم طائرة متروجيت الرحلة 9268 في نوفمبر 2015. تمتد الغردقة لحوالي 36 كيلومترًا (22 ميلًا) على طول الساحل، لكنها لا تصل بعيدًا إلى الصحراء المحيطة. المنتجع هو وجهة للسياح المصريين من القاهرة والدلتا وصعيد مصر، وكذلك السياح الذين يبحثون عن عطلات شاملة من أوروبا. يبلغ عدد سكان الغردقة 248000 نسمة وتنقسم إلى: الأحياء والهلال - الجزء الشمالي الدهار (وسط المدينة) - البلدة القديمة السقالة - وسط المدينة الكوثر - الجزء الحديث الممشى (طريق القرية) - شارع للمشاة بطول يزيد عن 4 كم (2.5 ميل) تقع العديد من الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية الأحدث في الغردقة على طول الممشى. تقع معظم المنتجعات الفندقية الأحدث والأكبر في المنطقة الواقعة بين ممشى سهل حشيش على الممشى. وبعد سهل حشيش توجد فنادق خليج مكادي. الدهار هو أقدم جزء من المدينة حيث يقع البازار التقليدي للمدينة ومكتب البريد ومحطات الحافلات الطويلة المسافة (جو باص وأبر إيجيبت باص). المنطقة الأكثر ازدحامًا هي سكالا، "مركز المدينة" على طريق الشيراتون، حيث توجد الفنادق والمتاجر والمطاعم. تخدم المدينة مطار الغردقة الدولي مع حركة ركاب مجدولة متصلة بالقاهرة ومباشرة إلى العديد من المدن في أوروبا. تم افتتاح محطة جديدة في عام 2015 لاستيعاب حركة المرور المتزايدة. #1120