اﻟﻮﺻﻒ
منزل من طابقين في أنو جافريو في أندروس، مبني على قطعة أرض مدرج ومحاط بمنازل تقليدية في الطبيعة. على قمة تل، في وسط قرية صغيرة، تطل على ميناء جافريو. يحتوي المنزل الرئيسي على نوافذ وشرفات كبيرة ومطبخ إيطالي وخزائن وحمامات مع مساج مائي، بالإضافة إلى ثلاث غرف نوم وغرفة معيشة مع مدفأة. يحتوي المسكن الثانوي في الطابق الأرضي على غرفة نوم وحمام مع دش ومطبخ مفتوح مع منطقة جلوس ومدفأة. كلاهما لديه إمكانية الوصول إلى الفناء الخلفي حيث يوجد شواء. يتمتع المنزل بإطلالات لا نهاية لها من جميع المناطق. إنه على بعد 5 دقائق فقط بالسيارة من الميناء والمطاعم ومحلات السوبر ماركت والمركز الطبي ومهبط الطائرات العمودية ومحطات الوقود ومكتب البريد والمدارس والشواطئ. خلال أشهر الصيف، يمكنك زيارة الشواطئ القريبة مثل Fellos وAg. Petros وGolden Beach والانتهاء في الحانات أو Batsi الكوزموبوليتانية للتنزه في المساء والتي تبعد 10 دقائق فقط بالسيارة. مثالية للعائلات الكبيرة وللاستخدام التجاري. الموقع: أندروس هي أقصى جزيرة في سيكلاديز في بحر إيجه، وثاني أكبر جزيرة بعد ناكسوس. الميزات الفريدة: أندروس هي نسخة مصغرة من اليونان. تتحد المناظر الطبيعية والهندسة المعمارية السيكلادية التقليدية مع الجبال العالية والأنهار والوديان وينابيع المياه العذبة الجارية والعديد من الشواطئ المذهلة تحت أشعة الشمس الساطعة. تجذب شبكتها الشهيرة والمذهلة التي يبلغ طولها 200 كيلومتر، والمعروفة باسم طرق أندروس المعتمدة من الاتحاد الأوروبي، الرحالة من جميع أنحاء العالم لاكتشاف الجمال المخفي للجزيرة. تعد عاصمة الجزيرة، خورا، واحدة من أجمل مدن سيكلاديز. تتميز بالمتاحف، مثل المتحف الأثري ومتحف الفن المعاصر، مع معارض جديدة كل صيف. يرشدك مسار المشاة الفريد الذي يبلغ طوله ميل ونصف الميل، في وسط المدينة إلى الهندسة المعمارية السيكلادية التقليدية والتاريخ، مع العديد من المطاعم والمقاهي والمتاجر على طوله. استمتع بمطاعم الأسماك الطازجة، على البحر في قرية كورتي، وقرية باتسي الساحلية الخلابة ذات الطابع العالمي. إمكانية الوصول: يمكن الوصول إلى أندروس من ميناء رافينا وهي أقرب جزيرة في سيكلاديز من أثينا. هناك ما لا يقل عن أربع خدمات عبّارات يومية خلال موسم الصيف واثنتين على الأقل خلال فصل الشتاء. تستغرق الرحلة ساعتين فقط. كما أنها متصلة بالعبّارة بتينوس وميكونوس. فرصة الاستثمار: الطابع العالمي للجزيرة وجمالها المهيب يجعلان منها وجهة سياحية ساحرة مما يزيد من الاهتمام الاستثماري بقوة