اﻟﻮﺻﻒ
يقع هذا العقار الرائع الذي يتكون من فندق ومنزل للمالكين في مطحنة زيتون عمرها 200 عام تم ترميمها بعناية للحفاظ على السحر والطابع الأندلسي، ودمجها مع جميع وسائل الراحة الحديثة. عند دخولك من المدخل الرئيسي العابر للحديقة، يحيط بك الهدوء والسكينة والطمأنينة. من الصعب وصف التناقضات بين الأضواء والألوان، وعناق النسيم، والروائح والشعور بأنك تجد نفسك في المكان الذي طالما أردت أن تكون فيه. مكان فريد من نوعه. إن الجهد والتفاني الذي أراد به أصحابها العناية بكل زاوية بعناية فائقة ينعكس في التفاصيل مثل قطع الفسيفساء التي تم جلبها من المغرب أو في الأبواب القديمة المليئة بالتاريخ. يحتوي الفندق على 14 غرفة مزدوجة وصالتين مع مدافئ ومطبخ صناعي مجهز تجهيزًا جيدًا واستوديو واسع مع تكييف. يمكن استخدام الاستوديو للرسم أو اليوغا أو الأنشطة الجماعية الأخرى. يوجد في الخارج العديد من التراسات المظللة والحدائق الناضجة وحمام سباحة. تتميز الغرف الفسيحة بأنها مكيفة وتحتوي جميعها على تدفئة مركزية أو تدفئة أرضية خلال الأشهر الباردة. يمكن تجهيز الأسرّة في معظم الغرف بأسرّة توأم أو سوبر كينغ، كما توفر تراساتها إطلالات بانورامية على الوادي والمنتزه الطبيعي. وكل هذا على بعد ساعة واحدة فقط بالسيارة من مطار ملقة. لا تفوت هذه الفرصة! إذا كنت تريد أن تشعر بكل سحر وإمكانات هذا العقار، فلا تتردد في طلب المزيد من المعلومات وتحديد موعد وسوف تفاجأ. لا تفوت مقطع فيديو الطائرة بدون طيار لهذا العقار. تم بيع هذا الفندق، وهو يعمل كعمل تجاري قوي، مع حسن النية المتضمن، وأكثر من 20 عامًا من الخبرة، وعلامة تجارية وسمعة ممتازة.