اﻟﻮﺻﻒ
تراث تاريخي: مجموعة من بيوت المزارع في صقلية الخصبة في قلب مدينة صقلية الخلابة، تنتظر مجموعة قديمة من بيوت المزارع الكشف عن جمالها الخالد. بمساحة إجمالية تبلغ حوالي 800 متر مربع، تجمع هذه الهياكل الرائعة بين التاريخ والأناقة والحداثة، وترحب بالزوار في احتضان ملكي. الراحة والسطوع: مساحات سكنية مرموقة تتنفس التصميمات الداخلية لهذه المنازل جواً من الفخامة والراحة. العديد من الغرف التي تحتوي على حمامات خاصة وغرفة معيشة مشرقة على الطراز المتوسطي ومطبخ واسع توفر عرضًا للأناقة الخالدة. وبالنسبة لأولئك الذين يرغبون في الاستمتاع بالمناظر الرائعة التي تفتح على التلال المتموجة ومزارع الكروم المحيطة، توفر الشرفة البانورامية الفرصة لالتقاط جوهر هذا الجمال الطبيعي. نكهة الأصالة: الحديقة الخاصة بأشجار الخروب والزيتون يقع هذا المجمع القديم على أرض تبلغ مساحتها حوالي 5000 متر مربع، وتثريها حديقة خاصة وتحيط بها أشجار الخروب وأشجار الزيتون المنتجة التي يبلغ عمرها قرونًا. يمتزج كل شيء بانسجام مع خلاصات فرك البحر الأبيض المتوسط التي لا لبس فيها، مما يوفر للسكان تجربة لا مثيل لها في التواصل مع الطبيعة. الانسجام والوظيفة: الخدمات وإمكانية الوصول يتم تسهيل هذا الكنز التاريخي والطبيعي أيضًا من خلال وصوله إلى شبكة الكهرباء وإمكانية توفير المياه بسهولة، مما يضمن مستوى مثاليًا من الوظائف للترحيب بالضيوف وتنفيذ المشاريع الحياتية والاستثمارية. فرصة للجميع: الرفاهية والالتزام البيئي لا تعد هذه المجموعة من بيوت المزارع بتجربة فاخرة ومعيشة لا مثيل لها فحسب، ولكنها تشكل أيضًا شهادة ملموسة على الالتزام تجاه حماية التراث التاريخي والطبيعي الذي لا يقدر بثمن، مما يوفر فرصة استثمارية تجمع بين المستقبل الجميل والأصيل والواعي في اقتراح واحد لا مثيل له في أرض صقلية المجيدة. روعة المناظر الطبيعية والإنسانية: فرصة استثمارية ممتازة يعد هذا المكان، بغناه الطبيعي والتاريخي، شهادة ملموسة على الالتزام تجاه حماية التراث الذي لا يقدر بثمن، مما يوفر فرصة استثمارية ليس فقط في مجال السياحة، ولكن أيضًا في تثمين التراث القديم الذي يعود تاريخه إلى قرون مضت. التقاليد والرفاهية الأصيلة، تجربة تجسد بشكل مثالي أفضل ما في صقلية.