اﻟﻮﺻﻒ
فرصة فريدة لاستعادة ملكية تاريخية بما في ذلك قلعة تبلغ مساحتها حوالي 950 مترًا مربعًا وحديقة جميلة ومباني ملحقة وطاحونة ومنزل طاحونة و4 مزارع ومباني ملحقة، كل ذلك على مساحة 208 هكتار من الأراضي الصالحة للزراعة والغابات التي يعبرها النهر. القلعة المدرجة في قائمة MH والتي يعود تاريخها إلى القرن الثالث عشر مع بوابة حراسة وخنادق قديمة وأبراج حراسة ومدافع وثغرات، ويبلغ سمك الجدران 2 متر، كانت في البداية قلعة دفاعية قبل التطورات في بداية عصر النهضة (الأديرة والمعرض والحجر الحلزوني) الدرج في المحمية السداسية) وأخيراً صالات "الإمبراطورية". احتفظت القلعة اليوم بالعديد من السمات القديمة مثل المواقد الحجرية الضخمة والأسقف الفرنسية وأرضيات التراكوتا والأرضيات والأبواب الخشبية. يحتوي على 25 غرفة منها 9 غرف نوم، 4 حمامات، عدة غرف استقبال، رواق بمساحة 84 م2، أقبية نبيذ حجرية مقببة، مصلى، غرفة تخزين بمساحة 82 م2. تحتوي الحديقة على أشجار أرز لبنانية وأشجار دلب وبلوط وبرج حمام من القرن السادس عشر وحديقة نباتية ومسبح بطول 25 متراً قيد التجديد. مبنيان زراعيان ومنزل المدير والمباني الملحقة به يكملان هذه الملكية الاستثنائية. وتقع المطحنة ومنزل الطحان أسفل التحصينات. أنتجت الطاحونة التي تعمل بفرع من النهر الكهرباء منذ حوالي خمسين عامًا. يوجد على أرض العقار 3 مزارع أخرى للتجديد مع المباني الملحقة، و48 هكتارًا من الغابات و156 هكتارًا من الزراعة العضوية (40 مستأجرة) قابلة للري جزئيًا ويمكن زراعتها بالتناوب: القمح وعباد الشمس وبذور اللفت والذرة. يقع هذا العقار النادر على بعد 3 كيلومترات من المحلات التجارية و20 دقيقة من آجا والطريق السريع، مع إمكانية زراعة كروم باس أرماجناك. حالة المخاطر والتلوث: قيد التنفيذ (خالية)