اﻟﻮﺻﻒ
في مكان هادئ وخاص، يجمع بين أناقة ورقي عقار تاريخي بحالة ممتازة، بُني عام ١٩٥٠ على يد هيلينا روبنشتاين بالتعاون مع المهندس المعماري الشهير لويس سو. داخل الحديقة التي تبلغ مساحتها ٣١٥٢٣ مترًا مربعًا، تم بناء مسكن رئيسي بمساحة ٤٩١ مترًا مربعًا، ومنزلين للضيافة، ومنزل للحارس، وحظيرة أغنام سابقة مُجددة بالكامل. يتم الدخول إلى المسكن الرئيسي عبر الطابق الأرضي، حيث يوجد مكتب وثلاثة أجنحة - كل منها مزود بحمام. يضم مستوى الحديقة غرفة استقبال وغرفة ألعاب وغرفة معيشة وغرفة طعام مع مطبخ مُلحق وغرفة غسيل وغرفة غسيل. الطابق العلوي مُخصص للجناح الرئيسي مع غرفة ملابس وحمام كامل، وجناح خامس مع غرفة دش. يحتوي بيت الضيافة الأول على غرفة معيشة ومطبخ وغرفتي نوم مع حمامات دش مُلحقة. يحتوي بيت الضيافة الثاني على غرفة معيشة وغرفة طعام ومطبخ مفتوح مع حمام وغرفة غسيل. في الطابق الأول ثلاث غرف نوم وغرفتي دش وحمام كامل. منزل الحارس، بمساحة تقارب 70 مترًا مربعًا، يتكون من غرفة معيشة، ومطبخ، وغرفتي نوم، وحمام، وثلاثة مرائب مغلقة. حظيرة أغنام قديمة بمساحة 86 مترًا مربعًا، مُرممة بالكامل، تُسمى "بيت الفنانين"، تتكون من غرفة معيشة واسعة، وغرفة طعام، ومطبخ مفتوح، وغرفة نوم واسعة مع حمام. إجمالًا، خمسة مرائب مغلقة، وخمسة بوابات. تضم الحديقة 450 شجرة زيتون، وتضم عدة ينابيع، ومُزينة بمسبح مُدفأ وصالة بولينغ. رحلة خالدة ستُسعد عشاق التاريخ، ومراجع معمارية في أجواء راقية.