اﻟﻮﺻﻒ
يضم هذا العقار الفريد قصرًا ومنزلين آخرين أصغر حجمًا، محاطًا بحدائق زخرفية واسعة مع كنيسة خاصة وملعب تنس وعدة تراسات كبيرة وبار صيفي/منطقة تناول طعام خارجي ومسبح بطول 30 قدمًا يغذيه الينابيع (مدفأ) وقاعة طعام في معصرة زيتون كبيرة قديمة تم تحويلها (تستخدم للمناسبات) وملعب تنس ومنطقة هبوط طائرات الهليكوبتر ومساحة لوقوف السيارات تتسع لـ 25 سيارة، وكلها محاطة بإطلالات رائعة غير ملوثة على التلال والوادي. تم تجديد القصر بأناقة وبعناية للحفاظ على أجوائه الفريدة وميزاته التاريخية المتميزة، بما في ذلك بعض الأثاث الأصلي. يحتوي على قاعة مدخل واسعة مع بلاط جدران إشبيلية عمرها 300 عام. في الطابق السفلي نجد غرفة ملابس وغرفة رسم رئيسية رائعة مع عمود مركزي وسقف مقبب ومدفأة حجرية أصلية ومكتبة وغرفة نهارية وغرفة طعام مكسوة بألواح خشبية تتسع لما يصل إلى 24 شخصًا. يوجد مطبخ واسع على الطراز الريفي مع خزانة أدوات مائدة ومنطقة غسيل وغرفة متحف / ألعاب مع طاولة بلياردو وفناء داخلي. يعمل حاليًا كفندق ناجح. مثالي للاستثمار أو الانتقال إلى مكان آخر مع وجود أعمال قائمة.