يفضل الباريسيون مدينة ميجيف بمنتجعها للتزلج في حالة التفكير بشراء منزل ثاني. تطورت المدينة في أواخر القرن العشرين على أيدي عائلة روتشيلد وأصبحت المدينة معروفة بنوعية وتنوع أنماط الحياة بالمحلات الراقية والمنتجعات والحيوية ليلاً نهاراً بالإضافة الى التسهيلات الرياضية الممتازة. بالرعم من شهرتها العالمية إلا أن المدينة احتفظت بطابعها الجبلي وذلك بفضل الشاليهات التقليدية والمركز المميز. هناك إقبال شديد على المنازل الفاخرة والتي تقع في قلب المنتجع خاصة وبأن المدينة تعتبر ملاذاً للاسترخاء والراحة في موسم الذروة. في أعالي المدينة تتوفر شاليهات خشبية تتميز بالخصوصية والحرية والراحة والإطلالات الخلابة. توفر ميجيف في فصل الصيف العديد من المميزات بفضل النشاطات الرياضية مثل المشي لمسافات طويلة والغولف والتجذيف بالإضافة الى نوعية الطعام والشراب عالية الجودة.
